close
قصص وعبر

قصه حقيقيه قصة نور خانم من قصص العدالة الإلهية

لكنه وكل أحد شياطين المحامين فاستطاع تدبير تقرير طبي للمچر.م بأنه مختل عقليا بدرجة خطېرة وبعد جلسات في المحكمة أطلق سراحه لكونه غير مسؤول عن فعله.
ورجع المچر.م لحياته المعتادة حرا طليقا وبقي على ذلك سنوات طويلة ولكن لم تنته القصة هنا.

تذكرون تلك اليتيمة التي ربتها المغدور بها لقد كبرت وعلمت بالقصة فتبنت الموضوع وأعادت رفع القضية على المچر.م بعد أن اطمأن تلك المدة الطويلة وكانت حجتها القوية إن كان المچر.م مچنونا بتلك الدرجة المثبتة في التقرير فمكانه ليس بين الناس العقلاء حتى لا يرتكب الچر.ائم

بل في مستشفى المجانين وإن كان عاقلا فلا بد من القصاص وفعلا لم يكن أمام المچر.م إلا التشبث بالخيار الأول فرارا من العقۏبة فتم إيداعه مستشفى المجانين.
وهناك كان المجانين باستقبال النزيل الجديد وتحلقوا حوله يسألونه ما الذي أتى بك إلى هنا

فقال لهم بكل صراحة أنا قټلت امرأة عجوزا وقلت عن نفسي إنني مچنون لأهرب من العقۏبة ولكن بسبب ذلك جاؤوا بي عندكم هذه قصتي.
فاستغرب المجانين واجتمعوا فيما بينهم وإذا بهم يحيطون به ويقولون أنت مچر.م قا@ټل ولا بد من محاكمتك سنحاكمك الآن.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!