شمس البارودي ملكة في زمانها , تخبرنا بمفاجأة من العيار الثقيل ..هذه الفنانة أوصت أن أغسلها وأقوم بتكفينها وما حدث بعد ذلك لا يخطر على بال
وأكدت البارودى أن هالة فؤاد أوصت قبل ۏفاتها بأن يعيش ابنيها معاً وألا يفترقا وهى الوصية التى لم تتحقق نظراً لسفر رامى مع والده بعد ۏفاتها وبقاء هيثم وحيداً حتى رحيله.
وبحزن قالت شمس البارودى :”
مرت أسرة هالة فؤاد بابتلاءات كبيرة ومأساة محزنة، حيث تولت والدتها بعد ۏفاتها رعاية طفليها ثم رحلت الأم وبعدها رحل شقيق هالة وافترق ولديها حتى رحل هيثم وحيداً”وكشفت البارودى عن وصية هالة فؤاد الأخيرة قائلة :” أوصت والدتها بأن أتولى أنا مهمة تغسيلها وتكفينها،
وكنت قبلها قد غسلت أمى، ويوم ۏفاة هالة قالت والدتها شمس هى اللى تغسلها، وبالفعل قمت بهذه المهمة واستودعتها رب كريم حتى نلتقي ونكون يارب من أهل الجنة، وبعدها قمت بتغسيل حماتى والدة حسن يوسف ومن بعدها لم أستطع تغسيل أحد لأن الأمر كان يؤلمنى نفسياً فعلى الرغم من ثباتى وقت الغسل وقيامى بالمهمة على أكمل وجه إلا أننى كنت أنهار بعدها”.
تمت القصة ودمتم في امان الله 😍❤🌹
( مجلة الحياة ) هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمى لكم التوفيق 😍❤🌹
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤
اقراء ايضاً : الحكومة الأمريكية قد تستثمر مبلغًا بقيمة قدرها 3.5 مليارات دولارٍ مع إنتل
تفيد التقارير أن الحكومة الأمريكية تستعد لتقديم استثمار كبير بقيمة تبلغ 3.5 مليارات دولارٍ لشركة إنتل.
وتوقعت وكالة بلومبرغ أن البيت الأبيض صاغ مشروع قانون إنفاق جديد يتعلق بهذا الاستثمار، ويعتقد مساعدو الكونغرس أنه بمجرد صدور الموافقة الرسمية على صرف الأموال، ستكلف شركة إنتل بإنتاج رقاقات متطورة مخصصة للبرامج العسكرية والاستخباراتية.
وتفترض وكالة بلومبرغ أيضًا أن الموارد المالية قد تأتي إما من مشروع (Secure Enclave)، أو بموجب قانون (CHIPS)، لدعم شركات أشباه الموصلات في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن المتوقع أن تمتد الاتفاقية لمدة قدرها ثلاث سنوات.
وأشارت التقارير في شهر نوفمبر الماضي إلى أن إدارة إنتل وممثلي الحكومة الأمريكية أجروا مفاوضات بشأن حجم الاستثمار المالي لإنتاج رقاقات متطورة مخصصة للبرامج العسكرية والاستخباراتية، إذ قدرت تكاليف بناء مرافق التصنيع الجديدة بما يتراوح بين 3 مليارات دولارٍ و 4 مليارات دولارٍ.
وفي المستقبل القريب، من المتوقع أن تتلقى شركات أخرى مثل TSMC وميكرون وسامسونج حوافز مالية بمليارات الدولارات؛ لتساعد هذه الشركات المتعددة الجنسيات في تعزيز قدرات تصنيع الرقاقات في أمريكا الشمالية.
ومن المفترض أن يمنح قانون CHIPS مِنحًا مالية لشركات أشباه الموصلات مثل سامسونج؛ لتشجيع بناء المسابك في الولايات المتحدة الأمريكية. ومع ذلك، لا تزال هذه المنح غير مشجعة، إذ مُنحت الشركات مبلغًا قدره 35 مليون دولار فقط من إجمالي مبلغ قدره 52 مليار دولار حتى الآن.
وقد كشفت التقارير أيضًا عن ثلاث منح أخرى، ومن ذلك منحة مالية تركز على الأمن القومي لشركة BAE Systems الأمريكية، ومنحة مالية بقيمة تبلغ 1.5 مليار دولار لشركة GlobalFoundries لإنتاج رقاقات من الجيل القادم.