قصص وعبر
قصة الصحابي الجليل ابو ايوب الانصاري قصه يقشعر لها الابدان : ⏬ في ليلة زواج النبي ﷺ من السيدة صفية ، وكانت قد أسلمت حديثاً …
وتمضي السنين ويتوفّى رسول الله ﷺ ..
وتبدأ الفتوحات الإسلامية يوم كان للمسلمين عزة وكرامة ..
وخرج سيدنا أبو أيوب الأنصاري مجاهداً في سبيل الله لفتح القسطنطينية ،
لينال شرف حديث رسول الله عندما بشر بفتحها :
فنعم الأمير أميرها ، ونعم الجيش ذلك الجيش ..
إلا أن الله لم يكتب لذلك الجيش الإنتصار في تلك الفترة ، وعاد الجيش للمدينة ، واستشهد سيدنا أبو أيوب هناك على أسوارها ودُفِنَ هناك على مرأى أعيّن الروم وقيصرهم.
أرسل قيصر الروم رساله إلى الخليفة يزيد بن معاوية آنذاك مفاداها :
قد علمتُ أن صاحِبَكم قد دُفِنَ على أبواب أسوارنا ،
وأن له قبراً في أرضنا، ولأنبشنّ قبره، ولألقي بجثته للكلاب” !!
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹