قصة يحكى ان كان هناك ملك وكان يحكم بكل عدل وانصاف وكان لديه ابن وحيد ..
اجابت مولاي انا سوف ازوجك من ابنة زوجي المټوفي لقد تعبت وانا احمل همها اريد ان اتخلص منها اذا كنت موافق سعادتك.
اجاب الامير هل انتي متأكدة من ما تقولين هل ستضحي لأبنة زوجك ان تعيش معي باقي عمرها في عجز وحزن وأسف وحياة مره ..
قالت هيا اصلا عايشه عندي كخدامه وهيا مسكينه لا ترفض اي طلب ولن يهمها حتى وان عاشت بقاية عمرها في خدمتك
قال الامير افهم من كلامك انك تريدين ان تبيعيها لا ان تتخلصي منها ولكن هل عندك بنات غيرها
اجابت نعم سعادتك عندي ثلاث بنات.
قال لماذا لا تضحي بأحداهن لماذا اخترتي ان تبيعي ابنة زوجك فقط.
حنت رأسها الى الارض وقالت معليش يا مولاي لا اريد ان اهدم حياة بناتي لا اريد ان تصبح ابنتي تعيش في دعاسه ..
اجاب الامير يا لكي من امرأة شريرة بكل سهوله موافقه على بيع
سعادة ابنة زوجك اليتيمه ولم تسمحي على احد من بناتك يمكنكي الان ان تنصرفي
انصرفت الامرأة . ثم طلب من الوزير ان يراقب كل حركه تحدث في منزل العجوز الوقحه ..
انصرف الوزير وذهب ينفذ ما أمرة الامير ..
فظل يمشي وراها حتى دخلت منزلها. اقترب الوزير من نافذة البيت واصبح يتنصت على حديثهم ..
قالت العجوز فور دخوله المنزل اين الفتاة الشقية لقد رفض الامير الزوج منها رغم حاجة الامير الى اي فتاة ان تقبل الزوج منه. ورغم هذا قال يريد احد بناتي.
صړخت البنات الثلاث لا لا يا امي هل وافقتي على احدنا ..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹