قصة كاملة حقيقية للعبرة ترويها بطلتها تقول: قصتي بدأت منذ ليلة زفافي
تماديت كثيرا بتصرفاتي امامه فقد كنت أخرج من شقتي التي كانت بجوار شقته بثوب غير محترمة عندما اسمع صوته خارجا من شقته، رغم أنه يكثر الحنحنه ويرفع صوته بها الا أنني أتجاهل ذالك وعندما يراني أتصنع الارتباك بعد خمس شهور من زواجي حملت بتوأم فازددت غرورا على زوجة قاسم التي لم تحمل بعد،
فقد كنت ألمح لها كثيرا وأتفاخر عند تواجدها بهذا ولم أراعي أنكسارها رزقت بتوأمين أسميتهما يامن ويقين وبعد سنتين من ذلك أنجبت زوجة قاسم ولد أسمته *محمد*
كل محاولاتي لهدم علاقة هذين الزوجين باءت بالفشل في يوم من الأيام كنت جالسه اشاهد التلفاز
جاءت زوجة قاسم و جلست بجانبي فقد كنت أكرهها رغم طيبتها وحنانها ، وضعت يدي على أنفي وفمي وقلت لها بلهتجي العامية وش ذا وش هالريحة؟ حتى البهايم ريحتها أحسن منك ماعندك ذوق حتى في ريحة عطرك !
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹