close
قصص وعبر

البطل المسلم الذي ق@تل أسد كسرى في مظلم ساباط

حين أراد أبو عبيدة بن الجراح أن يختاره على الرجآلة في وقعة اليرموك قال أوليها إن شاء الله من لا ېخاف نكوله ولا صدوده عند البأس أوليها هاشم بن عتبة بن أبي وقاص.
سألت عائشة عمن ق@ټل من الناس في صفين فقيل لها فيما قيل هاشم بن عتبة فقالت ذاك رجل ما كادت أن تزل دابته.

وفي ذكره وذكر عمار بن ياسر وعبد الله بن بديل قال الخوارزمي كانوا فرسان العراق ومردة الحړب ورجال المعارك وحتوف الأقران وأمراء الأجناد وقد فعلوا بأهل الشام ما بقي ذكره على ممر الأحقاب.

وقال ابن عبدالبر فيه كان من الفضلاء الخيار وكان من الأبطال البهم. فق@ئت عينه يوم اليرموك وشهد القادسية وأبلى فيها بلاء حسنا وقام منه في ذلك ما لم يقم من أحد وكان سبب الفتح على المسلمين.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!