قصة واقعية تهتز لها القلوب وترتجف لها الابدان 😳😱 كان هناك فتاة والدها رجل سكير محب للنساء والمعاصي والذنوب.و كانت امها تفعل المحرم والموبقات.

وهي تنتظرهما لتتكلم معهما عن الحلال والحرام. وتدعوهما الى طريق الله عز وجل ولكنهما لم ياتيا ابدا. وهنا توجهت هذه الفتاة الى الله عز وجل تعلق قلبها بالله تعالى. فما كان منها في السجن الا انعكفت على نفسها. ووجهت نفسها الى الله عز وجل حتى حتى يأتي موعد القصا.ص منها.
اجتهدت في حفظ القران الكريم ولم تترك قيام الليل يوما واحدة. اصبحت تدعو الفتيات الى الدين والعبادة وتنصح الفتيات بطريق الله عز وجل. فاعجب منها مدير السجن واصبحت الفتاة مركزا دعويا كاملا الى الله عز وجل كانت تتمتع باسلوب جميل في الحوار وفي كل ليلة كانت تبكي الى الله عز وجل وتنتظر امها واباها
وهما لم ياتيا ابدا. جاء الامر بتنفيذ القصا.ص منها والجميع يبكي عليها فهي اصبحت طاهرة نقية زكية. فقال مدير السجن هذه الفتاة تابت الى الله توبة نصوحة فهي تصلح من امر السيدات فليس الان يجب ان تموت فهي داعية الى الله عز وجل وتهتدي بها الكثير من النساء اوقف المدير حكم التنفيذ لعدة ايام.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹