شاب عاصي يضرب أمه أمام الناس حتى قت@لها فجاءه عقاب الله في الحال
ما لو كان عمرك بيدي لمددته. ولكنه بيد ربي. فهل يكفيك حبي? فهل يكفيك حبي?
نحن اليوم على موعد مع قصة والله تبكي لها القلوب قبل العيون. وتشيب منها العقول قبل الرؤوس. وتنفطر منها الاكباد وتتزلزل لها الابدان. فهي قصة شاب ربته امه بعد وفاة والده واغدقت عليه من كل شيء. من عطفها وحنانها ومالها وكل ما تملكه. حاولت الام ان تقنعه باكمال دراسته. لكن محاولاتها باءت بالفشل بسبب اصدقاء السوء والسهر يوميا مع اصحابه.
تعلم الفواحش وشرب المحرمات. فبدأت امه تشم ذلك في رائحة ثيابه فتنادي عليه وتقول يا ولدي اتق الله ودعك من هذا لكن الولد كان سيء الخلق.
فكان يرد عليها باسوأ الردود. كان كثيرا ما يسبها ولا حول ولا قوة الا بالله. دعت ربها في صلاتها كثيرا ان يهديه الله او ان يقبض روحها ويريحها منه.
تدهور حال هذا الشاب كثيرا. واوقعه اصدقاؤه في الفواحش اكثر مما كان. فبدأ يشرب المسكرات وبدأ يتطاول على والدته وهو يلمح دموعها. تنهال على خديها فلم يكن قلبه يحن على امه وقد كبر سنها وهي التي ربته بعد وفاة والده.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹