قصص وعبر
ليلة الدخلة

دخلا إلى المنزل.. لم يضعها سوى على السرير بـ غرفة النوم،
بقيت الفتاة متسمرة على نفس الوضع الذي وضعها به!
لم تتحرك، لم تتفوه بـكلمة واحدة!
بدأت ملامح الخوف الرهبة ترتسم على ملامحها، لم تبدوا أبدا بنفس تلك
الروح المرحة التي تعود عليها.
بدت إمارات العجب على وجه حاتم!
بانت هذه الملامح على وجهه، كيف لبداية مثل هذه البداية أن تعلن صمتها
الرهيب؟! أن تتجهم في وجهه؟!
شعر وكأنها لم تعرفه يوما..
سألها بتعجب:
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية 👇