قصة الفتاة المنحوسة تعيش فتاة مع عائلتها حياة طبيعية حياة مثل حياة اي عيلة بسيطة ومستور الحال تسكن الفتاة شروق مع أبوها وأمها وأخوها تحت سقفا واحد وكانوا سعداء في حياتهما
وكانت معاملتهم معاها سيئة للغاية لقد كانوا يعاملونها مثل خادمة في المنزل وكانت صابره ومتحمله كل الٳهانات والشتم والمعاملة الۏحشة لم ترد لهما الأسأة وكانت تعاملهما بكل حب وأحترام وكان زوجها مختلفا عنهم تماما كان يعطيها كل الحب والحنان ويعاملها مثل طفلة ومن أجل ذلك كانت تصبر وتتحمل ولا تخبر زوجها بما يحصل لها من ٳهانات وقڈف الكلام المؤالم
وعندما يرون الزوج يعامل زوجته بكل حب وحنان وعطف ورحمه يزداد غضبهم ف كانوا ينتظرون خروج زوجها من المنزل يبدأ الجميع بألتنمر والشتم عليها
كان الجميع غير موافق عليها تكون زوجة لأبنهم كانوا يقولون لها انتي ليس من مستوانا ابدا وما عندك مستوى
اجابت لماذا انا لست من مستواكم
فقالت شقيقة زوجها اولا انتي من طبقة فقيرة و والدك يعمل في بيع البطاط المسلوق على ابواب المدارس وثانيا عمرك 23 سنة ومازلتي في المرحلة الثانوية يعني ما عندك مستوى اللي في عمرك لازم يكون قد تخرج من الجامعة وقامت بألضحك .
اجابت وهيا تجهش بالبكاء صحيح والدي يعمل بايع بطاط مسلوق على ابواب المدارس ولكن بأناكل من عرق جبينه وشقاه وتعبه وهذا ليس عيبا ولا حرام اما بمناسبة لماذا مازلت في المرحلة الثانوية في السن ال 23 عاما فأنا تعرضت لحاډثة وبقيت ثلاث سنوات طريحة الفراش لا استطيع الحركة وهذا هو السبب الذي جعلني أتأخر في الثانوي
لقد أوجعها كلماتهما فقامت بالبكاء ثم ذهبت الى غرفتها واغلقت على نفسها الباب وبدأت بالبكاء
وبعد ساعات عاد زوجها وقامت وأغسلت وجهها وتبسمت استقبلت زوجها وقدمت له العشاء وكأن لا شيئ حصلها وك العادة اكمل الزوج عشاءه وقبل يدين زوجته ودخل مع زوجته الى غرفتهما ..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹