أمام ضريح عائشة قنديشة اسمي ” علي ” عمري 17سنة من المغرب العاصمة ، الرباط منذ صغري وأنا اعشق المغامرات

كانت نظراتهم توترني بشدة فأخرج ابن خالي هاتفه ، ورأيت وجهي في الهاتف و يا ليتني ما رأيته

بدأت بالبكاء و الصر@اخ يا الله لقد ذهب وجهي وجمالي انا لا اتباهى اقسم بالله انما كان وجهي جميل قبل تلك المصيبة وضربة العجوز رآنا رجل رئف بحالي ومنظري وأوصلني الى قريتنا انا و ابناء خالي و ابن عمي دخلت الى بيتنا و قلت لهم كل ما حصل معي صدمت امي من وجهي كيف اصبح اخذت تبكي بقهر اخدتني بسرعة عند امام المسجد لأن ابي لم يكن في البيت وقتها كان أبي في الرباط بدأ الإمام بقراءة القرآن الكريم وهو يمسك برأسي بلا جدوى فقال لأمي يجب ان احضر كل يوم

ليقرأ علي فبدأت اذهب عنده كل يوم ، بلا نفع بعد اسبوع كنت اغسل وجهي أمام المرأة فرأيت وجها غير وجهي في المرأة كان وجه المرأة العجوز يا ويلي ، من شدة خو@في وفز@عي اغمي علي عندما استيقظت قلت لأمي و إخوتي عما رأيت بالمرآة فظنوا انني مجنون و باليل عندما نمت شاهدت المرأة العجوز نفسها في حلمي و قالت لي انني سأعيش اكبر كابو@س في حياتي استيقظت ابكي من الخو@ف .

لم اخبر احد غير ابناء خالي و ابن عمي لأن امي ، كانت تفكر بأن تأخذني الى مستشفى الأمراض العقلية و اصبحت اشاهد المرأة كل ليلة تهد@دني،  ومرة طلبت مني ان اخلط الحناء بيدي ، و أسقها في الشجرة لكي اشفى واعود كما كنت واصبح مثل الأول ويصبح وجهي طبيعي وافقت على كلمها وفعلت ما طلبت به ..
ولكن لم يعد وجهي كما كان وحتى امام المسجد لم يساعدني ،

وعندما قلت له ما طلبته مني العجوز وانني نفذته بدأ في الصر@اخ في وجهي وقال لي ان لا انفد ما تقوله لي لأنني ضعفي امامها بتنفيذ اوامرها وفي الليل جاءتني حالة هيستر@يا شديدة واخذت اصر@خ بلا سبب و سقطت في الأرض و يدي ورجلي اعوجت بطريقة مخ@يفة وبدأت اصر@خ بهي@ستريا .

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹