close
قصص وعبر

قصة بائعة الكبريت الحقيقة

اريد ان اشعل المدفأة
مشى أمامها ومشت هي وافترقا
لم تستطع بائعة الكبريت النوم تلك الليلة
وكأنها لم ترى من الوجوه إلا وجهه
مضى أول يوم وثاني يوم وثالث شهر
ومضى عام
وهي على حالها كل ليلة تفكر في الشاب الجميل
اثلجت السماء
فتذكرت تلك الجملة
“اتملكين عود ثقاب ؟”

وفي لحظتها قررت أن تعود لذلك المكان تحديدا
ولكن هذه المرة تحمل معها سلة من أعواد الثقاب
جعلت تبحث عن حلمها الضائع
و تنادي :كبريت،كبريت

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!