قصة الرجل الذي حفر النبي صل الله عليه وسلم” قپره بيده
وبدأ هجرته وهو شبه عا.ري فى الصحراء حتى وجد بجادٍ وهو الشوال من الصوف فأخذه وشقه نصفين وربط نصفه على وسطه ونصفه الآخر وضعه على كتفه حتى وصل المدينة فدخل على رسول الله فقال له النبي من أنت فقال أنا عبد العزى فقال النبي
ولم تلبس هكذا فقال لقد أسلمت فجردني عمي من كل ما أملك حتى ملابسي ولم أجد فى طريقي إلا هاذين البجادين ..
فأتيتك بهما فقال النبي أوفعلت ؟!
فقال نعم فقام النبي وقال من اليوم أنت عبد الله ذي البجادين ولست عبد العزى فقد أبدلك الله عن هاذين البجادين رداءً فى الجنة تلبس منه حيث تشاء..
و من شدة فقره سكن فى مساكن أهل الصُفة وهي مساكن للفقراء خلف بيت النبي وتأتي غزوة تبوك وعُمره ٢٣ عاماً فيخرج إلى الغزوة مع النبي ثم يقول يا رسول الله إدعوا الله لي أن أموت شهيداً فيرفع النبي يده ويقول اللهم حرم دمىه على سيوف الكفار
فيقول عبد الله ما هذا بالذي أردتُ يا رسول الله فقال النبي ؛يا عبد الله إن من عباد الله من يخرج فى سبيل الله فتصيبه الحمى فېموت..فيكون شهيداً وإن من عباد الله من يخرج فى سبيل الله فيسقط عن فرسه فېموت فيكون شهيداً .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇