سيده تبلغ من العمر ستون عام
اصبحت اريد ان اتملكها وتبقى خادمتي الابديه جسوس لي شيطاني بأن احرمها من الزواج فهي لي وحدي وكل ما تملك لي كانت تتقاضى راتب من تقاعد زوجي رحمه
الله وكانت تصرفه على وعلى طلباتي التي لا تنتهي ما اشتهي شي الا ويكون عندي ربي يغفر لي ما فعلت المهم اصبح كل ما ياتي عريس لها ارفضه واضع فيه عيوب
الدنيا واعمل امور غير جيده امام العرسان واهلهم كي انفرهم كان ارفع صوتي او ان اتكلم بشكل تافه او ان اتصرف بشكل غير لائق بسيده في عمري وعندما تعاتبني ابنتي
ابدا بالصړاخ عليها واعنفها واشتمها بالفاظ نابيه فما يكون منها الا الصمت والبكاء لم اهتم بمشاعرها ولم افكر فيها وفي مستقبلها ولا حتى ابسط حقوقها وهو الزواج وان يكون عندها طفل يبرها كما هي برتني كنت انانيه لابعد الحدود حرمت ما احل الله وامر به المهم نفسى مع انني كنت ضد من يمنع ابنته او ابنه من الزواج لكي يحتكره
لنفسه وكنت احتقرهم واستعجب منهم لكن لا اثار جانبية ماذا حصل لي وكيف سيطر الشيطان علي وصور لي امور غريبه كالعيش وحدي لا احد اتاذى ومن سيخدمني
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇