قصص وعبر
كان لأرملة إبن وحيد .. بعد ان كبرته وعلمته وزوجته قرر أن يتركها ويسافر

لم تكن حزينة من موقف ابنها بل كانت سعيده جدا لانه اصبح يخاطبها .. علي الرغم انه كان يخاطبها من أجل مصلحته الخاصة وليس حبا وعطفا عليها ولكنها ضربت بكل هذه المبررات عرض الحائط
وبعد حوالي ثلاث شهور انقطعت جوابات الأم
فأرسل لها جواب تلو أخر ولم ياتيه اي رد منها
فإتصل بأحد جيرانها فاخبروه انها قد ماتت
فأسرع اليها ليس حزناً عليها بل كي يرث ماتبقي معها من مال
فإذ يتفاجئ ان بيتها يسكنه رجل غريب
وعندما سأله من انت قال له لقد باعت أمك لي هذا المنزل منذ ثلاثة أشهرجين سائت حالتها ومرضت في ايامها الاخيرة
خصوصا انها باعت كل مقتنياتها واثاث منزلها ثم باعت المنزل حتي عندما مرضت لم تكن تهتم بصحتها وكانت تنام في الشوارع
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇