close
قصص وعبر

قصة واقعية رائعة شاب فقير يتيم الأب والأم وليس له أخوة اسمه عاصم كان يعيش مع جده من أبيه فهو الوحيد

ولاكن الجن الذي يأتون معهم يكذبون عليهم ويطلبون منهم إرتكاب أكبر الكبائر سفك دماء للبشر وقتلهم فوق هذا المكان ودفنهم ليرضى عنهم كبراء الجن عن الجن المسخر بهذه المعاصي

ومن ثم يفرون الجن ولا يستخرجون شئ فأنا الحارس لهذا الكنز

فقال له عاصم الا تريد ان احررك من حراستك لهذا المكان

فقال له الجن نعم ولاكني سأعاقب من كبير الجن من هذا الفعل ويجب أعطائه قربان عبارة عن معصية كبرى من البشر ولاكني لا أقبل بذلك وأفضل الحراسة وفقط

فقال له عاصم لاتقلق سأتدبر هذا الأمر.

فقال له الجن كيف

فقال عاصم للجن لاتقلق لا أنا ولا أنت نقبل بفعل الكبائر التي تغضب خالقنا سوف أذهب وأتي إليك عشية غدا

فوافق الجني وذهب عاصم إلى بيته ليخبر جده بما حدث بالتفصيل ومادار بينه وبين الجني

قال له جده هذا الجن من الجن الطيب.
وكل القتل والأختفاء من فعل البشر بمساعدة وبأمر من بعض افراد الجن الشرير ليس له فيه تدخل يطمعون البشر ضعفاء القلوب ويضحكون عليهم بأنهم سوف يخرجون الكنز المدفون

ولاكن بشروط قتل بشر أبرياء وفعل اكبر الفواحش لينال هؤلاء الجن مرتبة عاليه بين قبائل الجن
بعد فعل هذه الكبائر من البشر وبعدها يفرون ولا يوفي بوعدهم مع السحره والمشعوزين من البشر بعد إرتكاب ابشع الجرائم لأن المسؤل والحارس لهذا الكنز هوا هذا الجن الرصد الذي تحدثت معه
فاستأذن عاصم جده وذهب لفعل شيئ ما وخطة لي فكر فيها

قصة عصام الجزء الأخير

……. ذهب عاصم إلى صديق له من الطفوله في الشرطه وطلب منه انه يريد أن يرى جثة قتيل في اي جريمة قتل حدثت قريبا وما أكثرها في ايامنا هذه

فسأله صديقة وما المخزى من هذا.؟ قال عاصم سأخبرك لاحقا

وبالفعل اخذه صديقه الشرطي إلى موقع جريمة قتل لشخص قتل في مشاجرة بينه وبين صديق له طعنا بسكين

فأخذ عاصم قميص القتيل الملطخ بدمائه وشكر صديقه وذهب وفي الليل ذهب إلى الغرفة رقم ثلاثة عشر ليتحدث مع الجن

فالجن لايظهر له ولاكن دخان يصعد من الأرض والصوت فقط هوا مايسمعه.

فأخبر عاصم الجن بحيلتة وقال له خذ هذا القميص الملطخ بدماء قتيل وأعطها لكبير الجن وأخبره انك جعلت بشريا يقتل بشريا وأكبر دليل هوا دماء ورائحة القتيل في هذا القميص وسوف يطلق سراحك

وذهب عاصم لجده ليخبره مرة أخرى بما فعله مع الجن وانه سيعود غداً ليعرف ماحدث وما رد الجن عليه

وفي اليوم الثالث وبعد منتصف الليل ذهب عاصم إلى الغرفه وفتح الباب فألقى السلام

ليرد عليه الجن السلام ويخبره بأن كل شئ على مايرام
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!