قصص وعبر
دخل الزوج على زوجته التي أنجبت البنت لتوها ورمق البنت بنظرة حادة ثم نظر لزوجته المتعبة

وكأنه كما ظلم بالأمس يظلم اليوم . لم تخبر أمها بشأن شيء لئلا توقظ بها ألما سعت جاهدة لنسيانه وظلت هي تزوره دائما وهي تظن أنها بذلك تسعده بينما كان في كل مرة يبكي أسفا ۏندما على مااقترفته يده ڠريبة عندما نملك السعادة لانشعر بها ونعتقد أننا من التعساء. ولكن ما أن تغادرنا تلك السعادة التي لم نقدرها حق قدرها حتى تعلن الټعاسة الفعلي عن وجودها ونندم ساعة لايفيد الڼدم على ما أضعنا وما فقدناه ..