وعند إنتهائهم شكرتهم الفتاة وودعتهم دون ان تذكر لهم من تكون وإلى اين وجهتها.
وفور رحيلها اصبح كل واحد من الاصدقاء يستعرض تخيلاته… فالاول يقول الحسناء اعجبت بي وبدقة عملي في تصليح العجلة.
اما الاخر كان يقول انه من كانت تبتسم له اكثر. اما الثالث فكان يضحك على سذاجتهما في إعتقاده واخبرهما انه هو الوحيد الذي كلمته وسألته عن نوعية العمل الذي يتقنونه جميعا.
هنا بدأ النزاع والتكذيب والقذف مابينهم. ولاول مرة شن عراك مابينهم .
وفي الغد عاد نفس سائق العربة يطلب الفتية الثلاث ان يذهبوا معه في امر مهم يخصهم. .فوافقوا على الفور وركبوا معه العربة حتى وصلوا إلى قصر حاكمهم .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇
