رواية ب 100 رجل هنا أكبر واحده ف أخواتها والدها ووالدتها متوفيين

بتبقي صدمة طبعا بالنسبة ل منه لانها أول مرة تحب حد وبتدخل ف حالة اكتئاب وبتقعد فترة متروحش الشغل وف الشغل عند هنا :بتحصل مشكلة بسبب المبلغ ال خدو مروان من علاء ال مع هنا ف البنك وطبعا أول ما بيكتشفوا إن ف فلوس ناقصة ومفيش أي عميل سحب مبلغ كلو كان بيعمل إيداع قليل اوي ال كان بيعمل سحب علاء طبعا بيروح يقدم الاوراق دي للمدير بتاعه ف الشغل وبيقدم الاوراق ال كان مروان ماضي عليها بيقول أنها كانت ف المكتب عند هنا وف لحظة بيتم تحويل هنا للتحقيق وطبعا لأنها متعرفش حاجة بتنكر وطبعا ال بيحقق معاها بيفكر أنها لازم تنكر مستحيل يعني واحده تقول علي نفسها أنها ساعدت ف اختلاث فلوس بيفضلوا يحققو معاها كذا يوم وف الآخر بتتحبس بتهمت الاختلاث بتتحبس يومين وسعد بيبقي عمال يدور علي أي دليل براءة عشان هنا تخرج من الحبس سعد :بيشوف مروان ف البنك بيتخانق مع علاء بيشوك ف الموضوع وبيروح يشوف كاميرات المراقبة بيعرف كل حاجة وبيقول ل هنا :وبترفض أنه يقول الي شافو وبتقولو تقعد ف الحبس لكن حد من أخواتي يدخل المكان دا لاء مش هيحصل بس سعد مش بيبقي عجبوا ال بيحصل وبيبقي زعلان علي هنا مروان: بيروح يقول الحقيقة وبيبقوا مفكرين ان هو بيعمل كدا عشان يخرج أخته بس إما بيشوفوا الكاميرات النيابة بتعرف كل حاجة ومروان وعلاء بيتسجنوا وهنا بتطلع وإما بتروح تشوف مروان بيبقي مكسوف يرفع عينيه ويبصلها وهنا: بتفضل تتكلم معاه وتقول قصرت معاك ف ايه يا مروان دا انا كنت بخرج اشتغل ف البيوت عشان أجيب مصاريفكم عشان تتعلم وتبقي دكتور يا مروان حتي ف الاجازه انت كنت بتلعب ف الشارع وانا كنت شوية ف صيدلية وشوية ف مكتبه وشوية ف البيوت بساعد بأي حاجة دا انا حتي اشتغلت مع بتاع الانابيب وكنت بطلع الدور الرابع و الخامس لحد ما نفسي ينقطع من الانبوبة وكل دا عشانك انت وأخواتك وف الاخر تبقي دي النهاية مروان :بيبقي سامع الكلام دا وهو بيعيط هنا بتروح تدفع الفلوس ال أخواها خدها وسعد دفع باقي المبلغ (تاني يوم )
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇