close
منوعات

لماذا دعانا الله للنظر إلى الابل كيف خلقت

البصر، والعقل والقلب للوصول إلى ما عليه الإبل من خلق بديع. وفيها دعوة للنظر إلى الإبل بما هي عليه من الخلق البديع
من عظم جثتها ومزيد قوتها وبديع أوصافها، فقد خلقت جميلة جدًا، فهي تبهرك حين تمشي وحين ترد الماء وحين تبرك.
كان الإنسان يسافر ويحمل أثقاله عـلى الإبل، ومنها يشرب ويأكل ومن أوبارها وجلودها يلبس وينزل، ولها خصائص مهمة، فهي عـلى قوتها وضخامتها وضلاعة تكوينها ذلول يقوده الصغير،
فتقاد وهي عـلى عظم نفعها وخدمتها قليلة التكاليف، مرعاها ميسر، وكلفتها ضئيلة،
وهي أصبر الحيوان المستأنس عـلى الجوع والعطش والكدح وسوء الأحوال، فالإبل من إبداع الخلاق العليم المتفرد بصنعته التي تدل عليه وتقطع بوجوده، ولها أسرار في خلقها، نذكر منها:
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!