قصص وعبر

قصة راعي الغنم كاملة

وعند وصولها عند الباب . نادى بإسمها استدارت . فقال
شكرآ لك. على ماذا سيدي ؟؟ لا شيئ اغلقت الباب وراءها وهي تستغرب من شكره لها وعندما رفعت راسها وجدت كل الموظفين ينظرون اليها .وكلهم حيره لانهم لم يسمعوا صيحاته المالوفه .. ذهبت وجلست على
كرسييها وبدٲت عملها كاول يوم لها لتغيير حياتها بدٲت
العمل وكلها عزم وتفٲول لتغيير حياتها كيانها وحتى طبعها . قتل للكبر والتكبر .؟ الغرور هي صفاتها ؟؟

اصبحت كلها ابتسامه . جمال وتعاون… كانت تحت
مجهر الرئيس . يناديها يستشيرها بكل صغيره و كبيره
لاحت غيره الموظفين ظلالها على مكانتها . اصبح القيل و القال ؟ ولاكنها لٱ تعلم ما يحاك ضدها و كلما زادت مظالم من حولها . زاد تعلق الرئيس بها وكان كل مره
يقوم بتقويمها لا تقيمها ؟ وفي يوم من الايام . جاءت الى العمل كعادتها . كان الحزن يعتريها ويقتل فيها الجمال الرباني عندما نادى عليها ودخلت كانت عيناها
محمرتان من شده البكاء ..

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!