قصة زوجة اخي كامله

سنوات وانا اراقبها جمالها لم يبهت يوماً بقي بنقائه الى هذا اليوم
اجل انها تكبرني ب ثماني اعوام لكنني احبها
ربما كل من يقرأ سيقول عني كلاماً قبيحاً اعلم لكنها الحقيقة
هي كانت جميلة و لانها تظنني ك أخاها لم تكن تكترث لوجودي كثيراً في المنزل مصافحتها لي ملامستها ليدي كانت تجذبني اليها ملمسها الناعم يداها الصغيرتان البيضوان
لم استطع كبح مشاعري نحوها ربما لان تفاصيل جسدها لازالت بمخيلتي عندما استحممت معها
او فستانها الوردي الذي يظهر طرفه من تحت عباءة سوداء اثناء تجولها في الليل و رائحة عطرها الجميل
لامنع شعوري هذا حاولت السهر خارج المنزل أخرج من وضح النهار لأعود بوسط الليل لفراشي حتى لا أراها و اخون أخي لو حتى بنظراتي
كنت أستحقر نفسي ملياً لكنني لم اقوى على قلبي
لم اعد افطر او اتغدا مع عائلتي اصبحت وحيد وجودها بذات المنزل يزعجني تربكني جداً بنظراتها الجميلة لأخي و اتمنى لو انها لي
اظن لو انها لم تقم لدينا لكان الوضع ليس بهذا السوء
لكن في احدى الليالي عدت للمنزل متأخراً ولم أطرق الباب طرقات و دخلت
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇