قصة واقعية تدمع القلوب قبل العيون 🥺 قصة القس الإفريقي إبراهيم ريتشموند

قصة واقعية تدمع القلوب قبل العيون 🥺 قصة القس الإفريقي إبراهيم ريتشموند إبراهيم ريتشموند كان قسا مسيحيا جنوب إفريقي جاب إفريقيا والعالم مكرسا حياته بالإنجيل الذي كان يراه طوق النجاة للتخلص من أدران الحياة ويدعو الناس للمسيحية كان من أكبر دعاة للمسيحية وقد بذل هو وأتباعه جهودا كبيرة في التبشير بالمسيحية وكان له تأثير سحري على سامعيه الذين ازداد عددهم وكثر سوادهم وأصبحوا علامة فارقة بين شركائهم في العمل الكنسي ظل إبراهيم يدعو ويدعو وبقي على هذا الحال لسنوات وسنوات وسنوات حتى اعتنق الآلاااف على يده المسيحية ودخلو بأعداد مهولة لهذا الضلال وأصبح إبراهيم قس كبير ذو مكانة عظيمة بين اتباعه وظل على هذا الضلال إلى أن رأى رؤية غيرت حياته رأس على عقب وفي ليلة من اليالي ذهب القس إبراهيم إلى فراشه ليخلد إلى النوم وما أن اغمض عيناه حتى رأى الرؤية التي غيرت كل حياته فسمع في رؤياه صوت يناديه لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇 سمع صوتا في المنام يناديه: “أخبر رجالك أن يرتدوا الثوب الأبيض” ولكنه لم يكترس للرؤيه وقال إنه مجرد حلم وتكررت معه هذه الرؤيا فباح بأسرارها إلى مقرّبيه فعقدوا مجلسا ثم ذهب إلى الجماعة في الكنيسة، وأخبرهم بما حدث له، وجميعهم قبلوا كلامه، وفي الاجتماع التالي جاءوا جميعا وهم لابسين لهذا اللباس الأبيض، وجميعهم أصبحوا مسلمين!!! نطق الشهادة في الكنيسة وجميعهم نطقوا الشهادة، وهم 100 ألف!! انتهى باعتناقهم الإسلام. لقد تحولت رؤيا “الثوب الأبيض “التي رآها إبراهيم ريتشموند إلى حقيقة ورأينا الرجل محرما لابسا البياض مسفر الوجه يتنقل بين جبل عرفة، صورة رائعة لرجل شرح الله صدره للإسلام بعد عقدين أو أكثر من التيهان والتشبّث بوهم كبير اسمه “المسيح المخلّص” وبمعتقدات يحسبها الظمآن ماء حتى إذا جاءها لم يجدها شيئا. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇 فاعتنق ابراهيم ريتشموند وعلى يده الآلاف من اتباعه وانصاره الاسلام ودخلو في الدين الحق والصورة تبين إبراهيم وهو واقف يبكي الدموع دموع الفرح الذي تحقق رؤياه وهو ورجاله لابسين الابيض . اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤