قصص وعبر
قصة العجوز

فقد كانت شقاوة أطفال منا ،،،وبعد سنوات انتقلنا من تلك القرية وكبرنا وعقلنا شعرت انا بالنذم ولمتو نفسي فقد فرقت بين اثنين كان مقبلين على الزواج وقد انقطعت عني اخباركماولكن بعد ان سمعت انك تنطق باسم زوجتك فرحت كثيرا فهي الابلة فاطمة ،،،عندها اطلق الرجل ضحكة طويلة وسعيدة وقال لي تصور قعدنا فترة بعد الزواج انا وهي كل واحد يلوم في الاخر على توقف ارسال الرسايل ومع كل ذلك انا صممت على الزواج منها وكاد الموضوع ان يفشل بسببك،،، قلت له الآن انا مرتاح وسعيد بهذه النهاية السعيدة وبلغ سلامي للابلة فاطمة واخبرها بالقصة واطلب منها ان تسامحني