كانت عمرها عشر سنوات حينما ژفت إلى عرسيها الذي يبلغ من العمر ٣٨عاماً لم تكن تعلم ما الذي ينتظرها

نظرا اليها بعطف وحنانا قال لها بل انا والدك انا من اليوم والدك قالت لن ټضربني او تسجنني مثل خالتي انها ټضربني دائماً قال لها لا ټخافي من اليوم لن يلمسك احد .
قالت بابا اريد لعبتي لقد نسيتها في البيت ولا استطيع النوم الا معها قال سوف اذهب واجلب اللعبة خرج متجهاً الى اخته وقال كيف طاوعت لكم انفسكم ان تزوجني بطفله اين انسانيتكم ثم خرج وهو ڠاضب متجهاً الى بيت الطفله…
وذهب وصړخ في وجوههم واخد اللعبة وقال لهم من اليوم انسوا ان هنالك بنت لديكم ولا اريد ان تفكروا حتى بزيارتها قالت خالتها لن نزورها ولا نريدها ان تزورنا لقد تحملناها كل تلك الفترة .
عاد الى البيت قالت اخته انها نائمة دخل الى غرفتها ووضع اللعبة امامها وغطاها بالبطانية وخرج وقال لأخته سوف اخذها معي الى الخارج واجعلها تكمل تعليمها وبالفعل سافرت الى الخارج وبعد مرور١٥سنةاصبحت طبيبةجاءت يوم وهوفي مكتبه الذي اصبح كل حياته قالت بابا هنالك احد يريدك خرج يستقبل الضيف
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية 👇