
وسكت الشرع عنه فدل ذلك أنه باق على البراءة الأصلية وهو الجواز لذلك والمحرم له عليه بالدليل ولا دليل على المنع فلذلك قلت بجوازه والعلم عند الله بل قد أفتى كثير من علماء الإسلام من الأقدمين والمعاصرين بجواز م.ص الرجل لثد.ي زوجته
ولو شرب من لبنها ولايحصل تحريم على الصحيح لأن التحريم في الرضاع في السنتين الأولى من الولادة على الصحيح من أقوال العلماء
فمن باب أولى جواز تقبيل الفر@ج من كلا الزوجين لبعضهما أما من يمنع ذلك من بعض المعاصرين وفقهم الله بقوله أنه محل خروج النجاسة وهو البول فلا يقبل ونحو ذلك
الذهب _ الفضة _ مجوهرات _ سيارات _ دولار _ يورو _ آيفون 15برو ماكس _ بيتكوين _ العملات الرقمية _لابتوب _آبل _سامسونغ
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية