وفي اليوم الثاني من ها ذهب بكرًا مع طلوع الشمس إلي ها وكانت المدافن في منطقة زراعية شبه خالية من السكان وكانت تبعد عن قرية عبد الهادي مسيرة أربعة ساعات سير علي الأقدام، فعنا وصل الي ها كانت الصة الشديدة علي قلبه. إذ وجدها خارج ها وال منبوش عليها!!!. وقف مذهول محتار ويسأل نفسه من الذي فعل هذا، ومن يجرئ علي ان يفعل هذا ف ًا شديدًا.
وقد أعاد ها ثانيةً وتوجه الي قريته ي الخبر إلي اهله
وقف مذهول محتار ويسأل نفسه من الذي فعل هذا، ومن يجرئ علي ان يفعل هذا ف ًا شديدًا.
وقد أعاد ها ثانيةً وتوجه الي قريته ي الخبر إلي اهله. وفي اليوم الثالي ذهب لزيارتها مجددًا، فلما وصل الي ها وجده منبوش مرة أخرى و زوجته ، وقف وجهه محمر لا يعلم من فعل هذا، ثم اقسم علي نفسه ليقتص مِن مَن فعل هذا بها، ويشرب من ه ، فعزم على ان يبيت في كله.
فإختار مكان متميز وكان المكان شجرة عملاقة بجوار ”جميلة” زوجته ف سلاحه، وكان عبارة عن بندقية ذات عيارين و معه كشاف أيضًا، ثم صعد إلى أعلى الشجرة ومع بداية الليل ظل منتظر وعيونه مثل ينظر إلى جميع الاتجاهات.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇
