
الراجل بعد مافاق لا لقى التاكسى ولا موبيله ولا حتى محفظته ..
حتى الشاب لما طلبوا بياناته فى الإستقبال ، سابلهم بيانات عم مصطفي ودفع الحساب ومشى .. عملية نصب رسمى ،
بس نصاب قلبه حنين شويه ، استحرم يرميه فى الشارع وعالجه ، حاجه توجع القلب الناس بتاكل بعض، ماحدش بيرحم …
عم مصطفي طلع من المستشفى زى المجنون على قسم الشرطه ، وعمل بلاغ بسرقة التاكسى وساب مواصفات الشاب ده ومكان ما ركب منه ، وبمراجعة كاميرات المستشفى خدو صورته ..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية