ما حكم الاستماع للاغاني والموسيقى في نهار رمضان وهل فعلا يبطل الصيام ؟

ما حكم الاستماع للاغاني والموسيقى في نهار رمضان وهل فعلا يبطل الصيام ؟ هل يجوز سماع الأغاني في رمضان وهل تبطل الصوم ؟ لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية تلقت دار الافتاء سؤالا عن حكم الاستماع إلى الأغاني في رمضان على صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن قال بعض الدعاة السلفيين إن الغناء في رمضان يفسد الصيام. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية رد الدكتور أحمد ممدوح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية على سؤال حول حكم الاستماع إلى الأغاني في رمضان مؤكدا أن الأغاني لا تفطر في رمضان إلا في حالات الأكل المتعمد أو الشرب أو الجماع في نهار رمضان. هل يجوز سماع الأغاني في رمضان؟ لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية وحول حكم الاستماع إلى الأغاني في رمضان قال الدكتور محمد وسام مدير قسم الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء أن الأغاني لها أسبقية على الشعر من حيث الكلمات ، فبعضها قبيح وبعضها جيد ، التأكيد على أن الغناء مباح ما دامت الكلمات مرضية ولا تتعارض مع الشريعة ، أو تدعو إلى إثارة الفاحشة أو تجاوز حدود الله. وأكد وسام في فيديو بث على صفحة “دارالإفتاء المصرية ” الرسمية على فيسبوك أن بعض الآيات كانت نصرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومدح الإسلام بشكل عام ، لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية مؤكدًا أن هذا الحكم يختلف عن الشكل الذي يظهر فيه المغني أو المطرب يتلو الكلمات ، بما في ذلك العري وفضح الأعضاء الخاصة التي أمر الله بإخفائها. وأشار وسام إلى أن هناك بعض الأغاني التي تعد من الرجاسات والمعاصي وتنطوي على موت المسلم إذا دعت إلى مخالفة قيود الله بشكل مباشر أو غير مباشر ، مبينًا أنه لا يجوز للمسلم أن يأخذ وقته في الاستماع إلى مثل هذا الأغاني. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية وخلص وسام ، في فيديو بثته الصفحة الرسمية لدار الافتاء ، إلى أن هناك بعض الآلات الموسيقية التي تجيزها الشرع للمرأة ، منها ضربات الدف ، في إشارة إلى ما ورد من كلام عبد الله بن بريدة ان أمة سوداء أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم -ورجع من بعض مغازيه- فقالت: «إني كنت نذرت إن ردك الله صالحًا (وفي رواية: سالمًا) أن أضرب عندك بالدف وأتغنى؟» قال: «إن كنت فعلت (وفي الرواية الأخرى: نذرت)، فافعلي، وإن كنت لم تفعلي فلا تفعلي». فضربت: «فدخل أبو بكر وهي تضرب، ودخل غيره وهي تضرب».