
موسكو التي ظلت حتى الرمق الأخير مع النظام البا..ئد ورأسه المخلوع والذي وللمصادفة فأنه هر..ب إلى موسكو في الثامن من كانون الأول الفائت 2024, لا تزال تحمي بشار من المسائلة القانونية التي يبحث عنها الشعب السوري.
وفي ظل تسارع الدول العربية والغربية الخطا نحو دمشق لكسب ود الإدارة الجديدة وقائدها أحمد الشر..ع, لا تركى موسكو بدا من ذلك عبر تقربها من دمشق وإدارتها الجديدة ولو على حساب مبادئها, فالمصالح أبدى من المبادئ بحسب بوتين.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية