الرعب يسود قلوب ملايين السوريين بعد محاولة اغتـ.يال الشرع والانقلاب عليه بخطة شيـطانية وبتنسيق بين دولة عربية واخرى غير عربية

الرعب يسود قلوب ملايين السوريين بعد محاولة اغتـ.يال الشرع والانقلاب عليه بخطة شيـطانية وبتنسيق بين دولة عربية واخرى غير عربية کشفت مصادر صحفية تركية عن خطة إيرانية تستهدف الإطاحة بالحكومة السورية بقيادة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، عبر انقلاب عسكري جرى التخطيط له في اجتماع سري في مدينة النجف العراقية. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية وقالت التسريبات التي حصلت عليها صحيفة Türkiye Gazetesi" إن خطوة انتقامية من إيران التي خسرت سوريا، في اجتماع نظمته طهران عقد جنرالات الحرس الثوري وكبار القادة من عهد الأسد المخلوع اجتماعا سريا في النجف وناقشوا خطة الانقلاب في دمشق". خطة للإطاحة بالشرع ... والخطة المسربة هي : لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية وحضر الاجتماع الذي عقد الأسبوع الماضي في فيلا يملكها رجل أعمال شيعي من النجف وفد مكون من 4 أشخاص برئاسة القائد السابق للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين أكبري آخر سفير إيراني في دمشق، ومدير عمليات الاستخبارات الخاصة في طهران، وقائد الحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي زاده وشارك من قيادات النظام السوري السابق كل من اللواء أسعد العلي واللواء محمد خلوف والعميد عادل سرحان والعميد عبد الله مناف الحسن، والعميد محمد سرميني. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية وحددت الأطراف التي اجتمعت مع أجهزة الاستخبارات الإيرانية خارطة طريق بعد يومين من المحادثات. وكان الجناح الإيراني يهدف بالدرجة الأولى إلى تخفيف حدة الاختلافات الدينية والعرقية في مناطق السويداء واللاذقية وطرطوس وحمص والرقة والحسكة ودير الزور. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية وتضمنت الخطة التي تم الكشف عنها خطوات لزعزعة استقرار البلاد، وإثارة النعرات الطائفية في مناطق متعددة مثل السويداء، اللاذقية طرطوس، حمص الرقة الحسكة، ودير الزور، بالتزامن مع دعم لوجستي وتسليحي من خلال معابر حدودية تشمل دير الزور البوكمال والحسكة - القائم - ربيعة - المالكية، بالإضافة إلى تأمين الإمدادات عبر البحر من طرطوس واللاذقية. وأشار الحاضرون إلى وجود تفاهمات شاملة مع حزب العمال الكردستاني لتنفيذ هذه الخطة، بحسب الصحيفة التركية. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية ووفقا للتقرير، فقد أكد الجنرالات الإيرانيون أن هناك اتصالات مستمرة مع الدروز لتشجيعهم على التمرد في مناطقهم، بينما أوضح الضباط السوريون أن التنسيق مع حزب العمال الكردستاني يشمل جميع الجوانب العملياتية. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية ومن المواضيع المهمة الأخرى التي طرحت في اجتماع النجف قضية اغتيال الشرع. وكان من ضمن جدول أعمال الاجتماع أن تقوم الاستخبارات الإيرانية بتقييم كل الاحتمالات بشأن هذه القضية، وخصوصا العثور على الجواسيس من الداخل والحصول على أقصى استفادة من تنظيم "دا$عش"، بحسب الصحيفة.