close
قصص وعبر

يوم 29-12-2005، وبالتحديد في منطقة بني مزار التابعة لمحافظة المنيا

يوم 29-12-2005، وبالتحديد في منطقة بني مزار التابعة لمحافظة المنيا، كان في رجل اسمه أبو بكر عبد المجيد أبو بكر، كان متعود كل يوم ينزل يصلي الفجر ويلاقي صاحبه طه مستنيه علشان يصلوا سوا،

وبعد ما يخلصوا الصلاة يروحوا بيت أمهم ويفطروا مع بعض. لكن في اليوم ده، أبو بكر نزل يصلي وما لاقاش طه، فطلع على بيته وقعد يخبط على الباب عشان يشوف ليه طه ما جاش، لكن محدش رد عليه.

راح فتح الباب بالمفتاح وشاف صدمة عمره. أول حاجة شافها كانت جثة أمه مرمية على الأرض راسها مهشمة وبط@نها مقطو@عة من النص،

وأح@شاءها خارجة برا. كان جنبها حمامة مذ@بوحة. أبو بكر اتصاب بالذعر من المنظر، وجرى على أوضة طه عشان يستنجد بيه. لكن اتفاجئ إن طه کمان مقت@ول بنفس الطريقة، رأسه مهشمة، بطنه مقطو@عة، وأحشاءه خارجة، وكان
مذ@بوح جنب الحمامة ابو بكر من الصدمة،

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!