close
قصص وعبر

قصة واقعية هزت الوطن العربي بأكمله قصة التوربيني

قصة واقعية هزت الوطن العربي بأكمله
الطفل “رمضان” كانت عائلته تعاني من سوء الحالة المعيشية فاضطروا ان يجعلوا ابنهم ذو ال١٢ عام يعمل في كافتيريا محطة القطار.. ولكن لسوء حظه انه وقع فريسة بقبضة بلطجي يُدعى “عبده” كان دائمًا ما يضرب الطفل رمضان ويأخذ ما يربحه من الكافيتيريا..!

‏حتى جاء ذلك اليوم الذي قرر فيه رمضان عدم الاستسلام للبلطجي ورفض أن يعطيه المال وزاد عليه انه طلب منه أن يعطيه الذي اخذه منه بالسابق، فلم يكن من البلطجي الا انه استدرج الطفل الى احد القطارات فقام بإعْت@صابه وهتك عر@ضه وعندما انتهى منه قام برميه من القطار المسرع!

لم يمت الطفل رمضان ولكنه تعرض لحول دائم في عينه وجر@وح غائرة في بطنه ورجله ومكث شهر في المشفى يتلقى العلاج،
وأما البلطجي فقد تم سجنه وعندما خرج من السجن تعرض لحادث سيارة ارسله الى حتفه! ولكن قصتنا لم تبدأ بعد..

بعد استيقاظ الطفل تركت هذه الحادثة أثر كبير في نفسه وأيقضت الوحش النائم بداخل كل انسان!
فيما بعد كوّن عصا@بة بسيطة من أعضاء حارته  وفرض سيطرته عليهم وكانت أعمارهم لا تتجاوز ال18 عام وكانت مهمة العصا@بة أن تستدرج الأطفال المشردين الى متن القطار بدافع النزهه ويكون بانتظارهم..

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!