قصة الصندوق المسحور في إحدى الأحياء القديمة في القاهرة، كان فيه محل صغير لبيع التحف والأنتيكات اسمه “كنوز الزمن”.
قصة (الصندوق المسحور 🔥) الجزء الاول 👇
في إحدى الأحياء القديمة في القاهرة، كان فيه محل صغير لبيع التحف والأنتيكات اسمه “كنوز الزمن”. المحل ده كان مليان بحاجات قديمة وغريبة، وكل قطعة فيه ليها قصة. صاحب المحل كان راجل عجوز اسمه عم سيد، وكان دايماً يقول إن كل قطعة في المحل بتخبي سر.
في يوم من الأيام، دخلت بنت صغيرة اسمها مريم المحل مع والدتها. مريم كانت بتحب الحاجات القديمة ودايماً تتساءل عن الحكايات اللي وراها. وده اليوم اللي هتبدأ فيه حكايتنا المرعبة.
بينما كانت مريم بتتجول في المحل، لقت صندوق خشبي صغير ومتزوق بزخارف ذهبية. الصندوق كان مقفول، ومريم حست بشيء غريب ناحية الصندوق ده. سألته عم سيد عنه، فابتسم وقال لها، “ده صندوق أسرار الزمن، محدش يقدر يفتحه غير صاحبه.” 😈
الفضول كان مسيطر على مريم، فقررت إنها تشتري الصندوق. عم سيد حذرها، “خلي بالك، الصندوق ده فيه أسرار ممكن تقلب حياتك.” بس مريم ما سمعتش التحذير وأخذت الصندوق معاها البيت.
في الليل، مريم قررت إنها تجرب تفتح الصندوق. بعد محاولات كتير، لقت طريقة تفتح بيها القفل. أول ما فتحته، خرج ضوء قوي من جواه وصوت همسات ملغمة بقت تسمعها في كل مكان في أوضتها. مريم بدأت تحس إن فيه حاجة غلط، بس الفضول كان أقوى من خوفها.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹