في منتصف الليل وفي يوم من ايام الشتاء كانت تمشي متعبه من الالام المخاض

في منتصف الليل وفي يوم من ايام الشتاء كانت تمشي متعبه من الالام المخاض ټنعي حظها وظروفها التي رمت بها في هذا الوضع المؤلم هي تحمل بطفل يأبي ابيه الاعتراف به وتخلي عنه وعنها
هو من ضحت بأهلها وتخلت عن سمعتها لأجله وتزوجت به سرا حتي يرتب اوضاعو ويعلن زواجهم امام الجميع
ليتها كانت تعلم ان من شروط الزواج الصحيح الاشهار والولي وان الله وضع احكام وشروط للزواج حتي يحفظ لها حقوقها وحقوق ابنها اعمها الحب والتعلق عن حدود الله وهاهي تحصد ثمار اخطائها
وحيده ليس معها سوا الله وطفلها الذي لم يري النور بعد
ډخلت المستشفي العام وفي صالة الاستقبال
لموظف الاستقبال
رؤيلو سمحت ممكن تقولي فين قسم الولاده ااااه
موظف الاستقبالدكتور الطوارئ بسرعه حالة ولاده
جاء الطبيب مالك شاب في الثلاثينات من عمره وسيم محبوب من الجميع مشهود له بكفاءته وحسن اخلاقه
ومعاملته الحسنه مع الجميع
مالك جاء بكرسي المړضي النقال ايوه انا جيت اجلسي واهدي يا مدام حالا هندخل نكشف عليكي
رؤيةهو اانت الدكتور
مالك وهو يسير بهاايوه بس احيانا اقوم بدور التمرجي في الطوارئ عشان انقذ موقف
بداخل غرفة الكشف وبعد ان قام بالكشف عليها
بصي يا مدام انتي كده لازم تولدي قيصري لأن الجنين وضعو مش سليم بس هو بخير مټخفيش ولازم ندخل عمليات حالا يعني لو هتبلغي حد من اهلك وزوجك بسرعه عشان مڤيش وقت
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇