قصة طالبة جامعية مع استاذها
قصة طالبة جامعية مع استاذها
الحياة الجامعية هى مرحلة من أهم و أخطر المراحل التي تمر بها كل فتاة في مجتمعنا هذا لكثرة الإختلاط بالشباب والانفتاح على المجتمع من بوابة كبيرة ويمكن فيها العبث بعقل أي فتاة طيبة وحسنة النية.
سارة تحكي لنا قصتها و تقول
جائني خطاب التنسيق الجامعي والتحقت بكلية التجارة ، ولأنني حصلت على الثانوية العامة بصعوبة وبعد قصص كثيرة مع التعب والمړض والمعاناة وسهر ودروس خصوصية ورسوب مرتين ، قررت أن أنسى كل المعاناة واستمتع بسنواتى القادمة في الحياة الجامعية
كانت هناك نظرات تلاحقني من أول يوم فى الجامعة ، وخاصة نظرات إثنين من أساتذتي الذين طالما حاولت التعامل معهم بلطف واحترام من باب حسن التربية فقط وفي إحدى الرحلات التي قامت بها الجامعة فؤجئت بأستاذي يجلس بجواري في الحافلة
وخصني بمعاملة تختلف عن بقية الطالبات الأمر الذي سبب لي الإحراج وسط زميلاتى وقتها شعرت بشيئ في داخلي يقول بأن الموضوع أكبر من علا.قة أستاذ بطالبته رغم أن هذا الأستاذ متزوج وله ولدان و في أثناء الرحلة على شاطئ البحر والجميع مشغول بمنظر البحر وجمال والامواج تفاجأت بمن يقطع عليّ حبل افكاري وشرودي الذهني كان هو بعينه الأستاذ الذي فاجأني قائلاً : سارة أريد أن أتزوجك!
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹